- إعلان -

تحميل كتاب ديوان الرافعي 1 PDF – مصطفي صادق الرافعي

تحميل كتاب ديوان الرافعي 1 PDF

- إعلان -

تحميل كتاب ديوان الرافعي 1 PDF – مصطفي صادق الرافعي – لم يترك الرافعي من الشعر ما ترك من النثر.. لا بل إن الشعر لا يكاد يمثل إلا جزءًا يسيرًا من إنتاجه الأدبي العام.. ويمكن اعتبار ديوانه ذي الثلاثة أجزاء والجزء الأول من ديوان النظرات، الآثارَ الشعرية الوحيدة التي تخضع للدراسة والبحث.. وقد جعل الرافعي ديوانه الشعري في ثلاث أجزاء قدم لكل جزء بمقدمة تحمل مواقفه وآراءه في الصنعة الشعرية قديما وحاضرا.. وهو مالم يقم به معظم شعراء زمانه.. فلم يكتبوا لدواوينهم.. وإنما قام بالكتابة آخرون.. فكل جزء يبدأ بمقدمه ثم تتبعها قصائد هذا الجزء في أبواب مختلفة من الشعر: التهذيب والحكمة.. المديح.. الوصصف.. الغزل.. النسيب .. الأغراض والمقاطيع.. التقاريض.. النسائيات.. في مقدمة الجزء الأول: تطرق للشعر وآلته والشعراء ومذاهبهم وطبائعهم ومميزات أشعارهم.. في مقدمة الجزء الثاني: تطرق إلى سرقة الشعر وتوارد الخواطر .. تناول فيها توارد الخواطر والأمثال ومذاهب الأخذ والانتحال.. أو الاقتباس أو التأثّر .. والإخراج الجيّد لمعانٍ أو صور مسبوقة.. في مقدمة الجزء الثالث: تطرق لنوع من نقد الشعر عرض فيها لماهية الشعر ومراتب تكوينه أو أطواره.. ولأغراض الشعر عند العرب وتطور صنعته لديهم. ولأقسامه وأبوابه.. نترككم مع تحميل كتاب ديوان الرافعي 1 PDF.

تحميل كتاب ديوان الرافعي 1 PDF – مصطفي صادق الرافعي
تحميل كتاب ديوان الرافعي 1 PDF – مصطفي صادق الرافعي
عن الكاتب مصطفي صادق الرافعي

مصطفى صادق الرافعي أحد أقطاب الأدب العربي الحديث في القرن العشرين، كتب في الشعر والأدب والبلاغة باقتدار، وهو ينتمي إلى مدرسة المحافظين وهي مدرسة شعرية تابعة للشعر الكلاسيكي .. تحميل كتاب ديوان الرافعي 1 PDF.

- إعلان -

وُلِد «مصطفى صادق عبد الرزاق سعيد أحمد عبد القادر الرافعي» بقرية بهتيم بمحافظة القليوبية عام ١٨٨٠م في رحاب أسرةٍ استقى من مَعِينها روافد من العِلمِ والأدبِ؛ فقد زخرت مكتبة والده بنفائس الكتب، كما تشرَّف منزل والده باستضافته لكوكبةٍ من أعلام العلم والأدب، وقد تأثر الرافعي بتلك الكوكبة، واستلهم من نبراس علمهم أُفُقًا جديدًا من آفاق المعرفة، وقد أوفده والده إلى كُتاب القرية؛ فحفظ القرآن الكريم وأتمَّه وهو لم يتجاوز العاشرة من عمره، ثم انتسب إلى مدرسة دمنهور الابتدائية، ومكث بها فترةً من الزمن، انتقل بعدها إلى مدرسة المنصورة الأميرية وحصل منها على الشهادة الابتدائية، وكان عمره آنذاك سبع عشرة سنة، وقد توقف مشواره الأكاديمي عند هذه الدرجة العلمية لِيُماثِلَ بذلك العقاد الذي لم يَنَلْ سوى الشهادة الابتدائية، ومن الجدير بالذكر أن مرض الصمم الذي أصابه هو الذي اضطره إلى ترك التعليم الرسمي، واستعاض عنه بمكتبة أبيه؛ فعكف على قراءة واستيعاب كل ما فيها. وقد تقلَّدَ عددًا من المناصب؛ فعمل كاتبًا في محكمة طلخا، ثم انتقل إلى محكمة إيتاي البارود، ثم محكمة طنطا الشرعية، واختتم حياته المهنية بالانتساب إلى المحكمة الأهلية.

وقد أثرى بحر الأدب بالعديد من إبداعاته الشعرية والنثرية؛ فقد أصدر ديوانه الأول عام ١٩٠٣م وهو في ريعان شبابه، وقد حَظِيَ هذا الديوان على إشادة وإعجاب شعراء عصره، فقد أثنى عليه البارودي وحافظ والكاظمي وبعثوا له ببرقيةِ تهنئة؛ ولكن الثناء لم يُثنه عن القرار الذي اتخذه بترك ميدان الشعر والتوجه إلى ساحة النثر الفني الأدبي التي برع فيها، حيث قدم العديد من المؤلفات الأدبية والدينية ومن أشهرها «حديث القمر»، و«أوراق الورد»، و«تحت راية القرآن»، و«إعجاز القرآن والبلاغة النبوية». وقد صعد إلى الرفيق الأعلى عام ١٩٣٧م .. الآن مع تحميل كتاب ديوان الرافعي 1 PDF.

تحميل كتاب ديوان الرافعي 1 PDF – مصطفي صادق الرافعي

المؤلف مصطفي صادق الرافعي
الصفحات 230
سنة النشر 1931
القسم آدب عربي


- إعلان -

إبلاغ عن رابط لا يعمل

ناقش الكتاب 

- إعلان -

اقرأ ايضاً
ناقش الكتاب/الرواية